النصر يبدأ نشاطه الوطني العالمي
كتب - عبدالله العميره
بدأ #نادي_النصرالسعودي نشاطه الوطني والإستثمار في #رونالدو، بطريقة مبهرة فريدة في العالم، وبخاصة في العالم العربي.انطلق النصر في مهمته بعد سنوات طويلة من (التغييب، ومحاولات التهميش والتعذيب). من صحفيين وصحافة وبعض إداريين وبعضاً ممن تولوا مسؤلية في الرياضة السعودية ، استخدموا كل أدوات القمع المتاحة ضد النصر.. أفاعيل ضد مصلحة الوطن وكل شباب وشابات الوطن.. كان منهجاً صحفياً وإدارياً متخلفاً، بقي سنوات طويلة مسيطراً.. حتى ظهرت مواقع التواصل، فتم تعرية العقول العتيقة.. وجاءت رؤية 2030 لتقضي على التزمت والتعصب، وأبقت ما تبقى من المتعصبين بعيد عن المستقبل.. ليتفرغ شباب الوطن وشاباته للوطن أولاً وثانياً وثالثاً، مع الإبقاء على المنافسة الشريفة المعززة لقوة السعودية..
مع التحول الجديد؛ وعبقرية التعاقد مع صفقة العصر؛النصر بدأ في مهمة أكبر من حملات إعلامية مازالت تمارس ضده.
النصر صبر .. أول ما صار الحق لمن يستحق، كان النشاط النصراوي أكبر مما كانت كرة القدم مؤطرة في تحزبات تقودها عقول متعصبة لغير الوطن.
فيما النصر يستثمر في عبقرية الصفقات النصراوية الوطنية؛ يظهر آخرون في ثوب المظلومية البالي، وإبراز لاعبين مازالت عقولهم متحزمة بنطاق التعصب وثقافة الإستفزاز بأساليب متخلفة وغير رياضية ومسيئة لذلك النادي ولجماهيره وللوطن.، في نطاق ضيق تم رسمه لهم ولجماهيرهم!
كل الأساليب القديمة؛ صارت تحتقرها عقول الشباب والشابات من جماهير الرياضة، اللذين أصبح وعيهم أكبر بكثير من بعض من يدير الأندية وبعض من يقال عنهم (صحفيون).
يجب أن نفخر بنادي النصر وإدارته، وهم يديرون أكبر الصفقات الرياضية في العالم، لصالح الوطن والنصر.
هذا هو العمل الصحيح..
وهذا هو الصدى الإعلامي الجديد.
وعلى الأندية أن تقلد النصر في أسلوبها الإداري العصري.
في أنديتنا نجوم عالمين كبار، لكن الأندية لم تحسن الإستثمار فيهم. بل غرسوا فيهم التعصب ، ونقلوا لهم سوء نماذج رديئة في اللعب، شاطرة في الإستفزاز والرفس..
يجب إبعاد اللاعبين المسيئين، وليس بتشجيعهم على السوء،بتجديد التعاقد معهم ومنحهم امميزات التي يسنحقها المميزون بلعبهم وأخلاقهم في ذلك النادي أوذاك،
إن تجديد التعاقد مع السيئين ؛ يعني التعاقد مع إساءاتهم وما يتميزون به من سوء خلق.
فيما يثبت النصر أنه عالمي في كل شئ إيجابي للمملكة
أتمنى أن تكون المنافسات المقبلة بين الأندية يقودها العقلاء المبدعون، وليس العكس..