كتب - عبدالله العميره
سعادة الشعوب العربية التي نقلتها بعفوية مواقع التواصل الإجتماعي؛ بمناسبة انتصار المنتخب السعودي على الأرجنتين؛ توكد عمق المحبة وترابط  المشاعر بين الشعوب العربية، وتؤكد عدم تأثرها بمحاولات التفرقة والشحن.

كما تؤكد محبة الكثير الكثير للسعودية.

الأصالة تبقى راسخة في عمق الوجدان العربي، تسري في دمة.
الشعب العربي؛ جسد واحد وروح واحدة؛ في الأحزان والأفراح.
مثال: تتذكرون حالة التعاطف المشتركة مع قصة الطفل المغربي (ريان ).
واليوم الفرح بانتصار المنتخب السعودي.
أجزم أن من كان يفرح عندما ينعق شاذ بالإساء للسعودية أو لأي شعب عربي، أو يتذاكى بالغمز واللمز، أو محاولات غبية لنشر الكراهية - أحياناً بأساليب؛ ظاهرها حلاوة ، وباطنها سم من الحقد الأسود؛ أجزم، اليوم؛ أن أسنانه تتكسر، وأناملة تتورم من الغيظ.