✍️متابعة وتحليل إدارة الإعلام الإستراتيجي بوكالة beth

وتتقدم في الوظائف والنماذج والابتكار التقني

في إنجاز عالمي جديد، تصدّرت المملكة العربية السعودية الدول العالمية في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي، وفقًا لمؤشر Stanford AI Index 2025، وهو أحد أهم المراجع الدولية لتقييم واقع الذكاء الاصطناعي حول العالم.

🔹 أبرز ما تحقق:

الأولى عالميًا في تمكين المرأة (نسبة الإناث للذكور).

الثالثة عالميًا في نسبة نمو وظائف الذكاء الاصطناعي لعام 2024.

الرابعة عالميًا في عدد نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة.

الثامنة عالميًا في استقطاب الكفاءات.

هذه النتائج تُعد شهادة دولية لنجاح المملكة في بناء منظومة ذكاء اصطناعي متكاملة، تجمع بين الابتكار، وتكافؤ الفرص، واستشراف المستقبل، تحت إشراف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا".

📌 تحليل BETH:
بينما تتسابق الدول لبناء منصات تقنية، اختارت السعودية أن تبني إنسانها أولًا، من خلال برامج مثل Elevate وأذكى U وأولمبياد الذكاء الاصطناعي.
في الخلفية، تنمو شجرة ذكاء اصطناعي بأيدٍ سعودية، بعضها نسائي، وبعضها شاب… وجذورها تمتد في عمق رؤية 2030.

🧠 نقطة التحول:
إدراج النموذج اللغوي السعودي "علام" ضمن أفضل النماذج العربية عالميًا، يفتح فصلًا جديدًا في دور المملكة كمرجع معرفي وابتكاري باللغة العربية.

🎯 الخلاصة:
السعودية لا تشارك في سباق الذكاء الاصطناعي…
بل تعيد رسم خارطة الذكاء بلغة مختلفة: لغة التمكين… والاستباق.