بين القوتين: " الناعمة " والخشنة "
كتب - عبدالله العميره
حالة تستحق المراقبة والدراسة؛ على الكرة الأرضية!
الألعاب الأولمبية في باريس، والحروب والإغتيالات.
هناك في فرنسا، من يحاول أن يفرض قوته الناعمة.
وهناك من يحاول أن يفرضها بالنيران!
السؤال: مالذي تتركة أي من القوتين من أثر على البلاد والأشخاص ، الفاعلون والمفعول بهم؟!
حالة من التنافر والتجانس؛ تستحق التحليل والدراسة .
كما تستحق الإستعدادات وإدارة الحدث في الدولة المستضيفة للأولمبياد - فرنسا - ؛ الدراسة، والكشف عن مكاسب باريس من إقامة الأولمبياد، و"الفئران" التي تكاد أن تعصف يسمعة فرنسا !
في باريس؛ دول تحقق سمعة رائعة من خلال الفوز بالذهب أو الفضة، بأقل تكلفة.. بالحماس واستعدادات لمنتخبات وأفراد؛ كل همهم؛ تمثيل بلادهم بشرف، وتشريف أوطانهم بالانتصارات .
وفي أماكن أخرى، عصابات ودول تريد أن تفرض هيبتها بقوة السلاح!
قوة ناعمة، وأخرى خشنة..
برأيكم؛ كيف يمكن تحقيق سمعة طيبة، وهيبة، في ذات الوقت؟