كَتْمُ صوتٍ أصيل... لماذا؟

وكالة بث:

في سياق ترجمة "أنطوان غالان" لكِتاب "ألف ليلة وليلة" إلى اللّغة الفرنسيّة، خلال العقدَيْن الأوّلَيْن من القرن الثّامن عشر، قيل الكثير عن شابٍّ حلبيّ، يُدعَى حنّا دياب، زوّده بأكثر من عشر حكايات، وَجَدَ بعضُها موقِعَهُ في إطار الكتاب، حتّى أمسى يُنظر إليها على أنّها من أشهر حكاياته، وما عاد من المُتاح الاستغناء عنها، شأنها في ذلك شأن الحكايات التي يعود أصلها إلى ألف عامٍ مضى.

             تابع القراءة