وصل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، اليوم، إلى جمهورية باكستان الإسلامية، في زيارة رسمية.

وكان في استقبال سموه لدى وصوله مطار قاعدة نور خان العسكرية معالي وزير الداخلية بجمهورية باكستان شيخ رشيد أحمد، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان نواف بن سعيد المالكي، والمساعد الخاص لرئيس الوزراء الباكستاني للوئام بين الأديان والشرق الأوسط رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ طاهر أشرفي، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الداخلية الباكستانية.

واستقبل الرئيس الدكتور عارف علوي رئيس جمهورية باكستان الإسلامية، في القصر الرئاسي، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.

ونقل الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ، لفخامته وتمنياتهما - حفظهما الله- لحكومة وشعب باكستان الشقيق دوام الرقي واطراد التقدم .
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، والتعاون الأمني القائم بين البلدين الشقيقين.
حضر الاستقبال معالي وزير الداخلية بجمهورية باكستان شيخ رشيد أحمد، وعدد من كبار المسؤولين، والوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير عبدالعزيز بن سعود.

كما استقبل رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية السيد عمران خان، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.

ونقل الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لدولته، وتمنياتهما - حفظهما الله- لجمهورية باكستان حكومة وشعباً دوام التقدم والازدهار.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية، ومسارات التعاون الأمني القائم بين البلدين الشقيقين.
حضر الاستقبال معالي وزير الداخلية بجمهورية باكستان شيخ رشيد أحمد، وعدد من كبار المسؤولين، والوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير عبدالعزيز بن سعود.

وبحث الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مع وزير الداخلية بجمهورية باكستان شيخ رشيد أحمد سبل تعزيز التعاون الأمني القائم بين وزارتي الداخلية في البلدين، إلى جانب مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.